Summary
جوشهوا ساندرز.
الرجل المعروف برمح الامبراطور الأسطوري سعل دمًا، على يدي سيده الامبراطور سيزر وليس شخصا آخر،…
“لا تفكر أن هذه هي النهاية يا سيزر!!”
ينظر للموت مع انفجار دائرة سحرية أمامه، الرمح ‘لوكيا’ الذي كان معه لعقود يلمع مشرقا…
هذا المكان المألوف…
أهذا هو الاسطبل الذي اعتدت العيش به وأنا طفل؟ ماذا تكون يا لوكيا؟ جوشهوا عاد لطفولته، لتبدأ رحلة الانتقام الملحمي!