Summary
بئسًا للخاسرين! كيم تاي هيون يعود بالزمن لافتراس الجميع، من مهارة إلى ملك
وصمة العار والانتقام المرتقب
كانت كلمات “سآفترس كل المهارات!” و “بئسًا لجحيم الخاسرين” هي صرخة كيم تاي هيون، الذي كان يُعامل على أنه خاسر بسبب مستوى إيقاظه غير المحدد.
قوة المَلك والقدرة على الافتراس
لكن في لحظة النهاية القاسية، أيقظ قدرته الخفية عند وفاته، مما فتح بوابة غامضة أرسلته إلى الملك. هنا، اكتسب تاي هيون قوة جديدة: مهارة الافتراس الفريدة التي تسمح له بالتهام أي شيء.
العودة للماضي وبدء رحلة الصعود
المعجزة لم تتوقف عند هذا الحد؛ فـ تاي هيون، رجل الـ 35 عاماً، عاد إلى جسده في عمر الـ 19 عاماً! مسلحًا بمهارة الافتراس الجديدة، يمكنه أن يفترسَ أي شيء، سواء كان وحشاً، بشراً، أو حتى مهارة. لقد أقسمَ من جديد على أن يغدو الأفضل مطلقًا في هذا العالم.